في التاسعة و الخمسين من عمرها، بدأت تفقد سمعها تدريجيًا، حتى أصبحت الأصوات من حولها تتلاشى في صمتٍ مؤلم.
تحتاج إلى سماعات طبية تُعينها على السمع والتواصل
بمساهمتك، تُعيد إليها صوت من تُحب، وتكون سببًا في كسر وحدتها.
لا تتركها في عزلة الصمت، وكن سببًا في تفريج كربتها
تبرّع ولو بالقليل، فخيرُ الناس أنفعهم للناس.